منتديات شعاع الاحساس
الشعر المهجري Gavlyp10
منتديات شعاع الاحساس
الشعر المهجري Gavlyp10
منتديات شعاع الاحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شعاع الاحساس


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

منتديات شعاع الاحساس ترحب بكم يسرنا انضمامكم لنا للتسجيل والاشتراك معنا تفضل بالدخول هنا وان كنت قد قمت بالتسجيل يمكنك الدخول من هنا ...وان كنت لا تعرف آلية التسجيل اضغط هنا   ننصحكم باستخدام متصفح موزيلا فيرفوكس لتحميل البرنامج من هنا ...


 

 الشعر المهجري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
عضو ممتاز
عضو ممتاز
Admin


ذكر عدد المساهمات : 181
تاريخ التسجيل : 01/11/2009

الشعر المهجري Empty
مُساهمةموضوع: الشعر المهجري   الشعر المهجري I_icon_minitimeالخميس فبراير 04, 2010 4:48 pm

مقدمة عن الأدب العربي المهجري المعاصر والمختارات الأدبية "أنثولوجيا":


الأنثولوجيا هي عمل موسوعي يهدف إلى توثيق الأعمال الأدبية (الشعر والنثر) للأدباء الذين يكتبون بالعربية ويعيشون خارج الوطن العربي أي أوروبا ، استراليا ، نيوزلنده ، روسيا ، اليابان ، والأميركيتين...
الغاية من العمل هي إيصال الأصوات المهجرية إلى القراء العرب داخل الوطن العربي وخارجه، وجعل الأدب المهجري المعاصر جزءًا حيًّا وفعالاً في الأدب العربي الشامل. أيضًا لتكون الأنثولوجيا مرجعًا للدارسين والمهتمين في الوقت الحاضر والمستقبل.
إن الكتاب المشترك الذي صدر عن الرابطة القلمية في أميركا عام1921 قد أوحى لي بالفكرة، وهو أنثولوجيا صغيرة ضمت تسعة كتّاب (جبران خليل جبران، ميخائيل نعيمة، إيليا أبي ماضي، نسيب عريضة، رشيد أيوب، وليم كاتسفليس، عبد المسيح حداد، ندره حداد، وديع باحوط) ، وما يزال يصدر في لبنان عن دار صادر. فالرجاء الكبير من وراء هذا العمل أن تحتفظ ذاكرة الأدب العربي بالأنثولوجيا المعاصرة التي هي أوسع وأشمل وتضم أدبًا جميلاً يستحق الخلود!
إن الأدباء العرب في الشتات أو المهجر أو المنفى موزعون ومنتشرون في كل قارة وبلد، ورغم محاولتي التوصل للجميع، إلا أن بعض الأدباء سيبقون بعيدًا عن إمكانية وصولي إليهم (إما لصعوبة الحصول على عنوان بريدي أو الكتروني أو رقم هاتف، أو لتغير هذه المعلومات)، لذلك أضع هذه الدعوة هنا لمن لم يتسنَّ لي الاتصال بهم، مع اعتذاري مسبقًا، وشكري لهم إن تفضلوا وراسلوني.
هذه الأنثولوجيا لا تشمل:
* الذين يكتبون بالفرنسية أو الإنكليزية أو أية لغة أجنبية بشكل أساسي.
* الذين يعيشون بين الشرق والغرب متنقلين، ولم يتخذوا البلد الأجنبي في المهجر كمركز أساسي لحياتهم اليومية.
* الذين عاشوا لفترة في الغرب ثم عادوا إلى الوطن العربي.
* الذين يعيشون في بلد عربي غير بلدهم الأصلي كحال العشرات من الفلسطينيين والعراقيين مثلاً.
* الذين عاشوا لسنين طويلة في الخارج ثم توفوا، أي أنها للأدباء المعاصرين الأحياء.
كما أن هذه الأنثولوجيا ليست كتابًا في النقد الأدبي وتوثيقًا تسلسليًا لأهم الكتاب العرب في الخارج... بل إن هذا العمل الموسوعي يدعو النقاد العرب ، سواء في الداخل أو الخارج ، لدراسة الأدب المهجري وتقديمه للقارئ العربي أينما وجد، كما يدعو القراء العرب لإعطاء آرائهم العميقة والصادقة وممارسة دورهم النقدي.
ليس هناك أي هدف سياسي أو ثقافي أو شخصي وراء اشتمال هذا الكتاب للأدباء المشاركين فيه بل الموضوعية والشمولية كانتا دافعيّ الرئيسين وهناك لائحة أسماء أدباء كثيرين قد أعددتها للجزء الثالث وقد أعددت المختارات الأدبية لبعض منهم وفضلت أن لا أضعها في الجزئين الأولين للمحافظة على فكرة الفسيفساء الأدبية وتجنب طغيان أيديولوجية معينة على أخرى وكذلك بسبب العدد الكبير للأدباء الشباب في الخارج (هناك مئات الشعراء والأدباء الشباب في أوربا وأميركا خصوصًا من العراقيين المهاجرين حديثًا!).
تضم هذه اللائحة على سبيل المثال لا الحصر (لم أستطع الوصول إلى بعضهم):
كريم عبد، كريم الأسدي، برهان الخطيب، مصطفى فهمي، إيمان مرسال، سعيد فرحان، فؤاد ميرزا، محمد النصار، محمد المزديوي، عباس خضر، مفيد البلداوي، عباس الحسيني، كامل جابر، حنان عناد، أحمد حسين، جمال مصطفى، أحمد عبد الحسين، شهد فاتح، زاهر الجيزاني، حميد المحنة، فرج الحطاب، أسعد الجبوري، جاكلين سلام، أكرم قطريب، سليمان جوني، إبراهيم عبد الملك، محيي الدين اللاذقاني، محمد عضيمة، يوسف شرورو، صلاح فائق، شاكر نوري، حبيب جاويش، نجمة حبيب.

* * *
في البداية وجهت دعوة إلى بعض الأدباء الذين حصلت على عناوينهم الالكترونية، وانفتحت شيئًا فشيئًا آفاق كثيرة أمامي حتى وصلت إلى كل هؤلاء الأدباء والأديبات. وقد عُقدت صداقات جميلة بيننا نتيجة العمل المشترك والمراسلات الالكترونية والاتصالات الهاتفية، وإنني فخور بها وهي تملأ حياتي الأدبية بدفع يومي وزخم دائم.

* * *
المهجر الجديد:

إذا كان المهجر والأدب المهجري في بدايات القرن العشرين أميركيًّا ، ولبناني الطابع بشكل أساسي، فإن المهجر الجديد هو أوروبي وعراقيّ الصبغة.
هناك اختلافات جذرية بين المهجر القديم والجديد.. فالهجرة في السابق كانت غربة وعزلة شديدتين حيث طرق المواصلات بطيئة وغالية ، وأغلب المهاجرين لا يعرفون لغات المجتمعات الجديدة ولا شيء عن تلك الحضارات.. أما اليوم فالمهاجرون الذين يعيشون في أوروبا أو أميركا يستطيعون قراءة الجرائد العربية اليومية عبر الانترنت أو الصحف الورقية التي تصل إلى أماكن متعددة من العالم. كذلك يستطيعون التنقل بحرية وبساطة بين الوطن الأم والمهجر (إذا لم يكن هناك مانع سياسي) وهم بسبب الانفتاح العالمي و «العولمة» يعرفون مسبقًا الكثير من أنماط العيش في تلك المهاجر قبل أن يصلوها... فالمهجر الجديد أسهل بكثير من المهجر القديم من هذه النواحي ، رغم أنَ العزلة قد تكون شديدة بسبب الحنين اليومي والجرح النازف كل لحظة نتيجة معايشة أخبار الوطن عن بعد.

* * *
يبدأ الحنين منذ اللحظة الأولى ، ويتحول مع الزمن إلى صراع نفسي بين الذاكرة والواقع، ثم يحصل نوع من الراحة والتأقلم عندما يفهم الكاتب أن البيئة الجديدة تقدم له ساحة لقاء تستقبل فكره الثوري الذي رفضته بلاده، فتعوّض حضارةُ الرقي الإنساني والانفتاح الثقافي قليلاً عن فكرة الوطن ليصير الوطن الحقيقي ـ عند بعض الذين نجحوا في الخارج ـ أبعد من الحدود الجغرافية للوطن العربي، بل ممتدًا على الأرض كلها.
لكن الكثيرين يفكرون بالمنفى ويشعرون أنهم أدباء منفى. فلماذا هذا الاسم ؟
أولاً: لأنه إما أن تمتزج بالمجتمع الجديد وتصير واحدًا معه، أو أن تعيش وجع المنفى واغتراب الروح والأرق المكرَّس للأبد، وهذا الوجع والاغتراب والأرق هو ما يعيشه أغلب الأدباء المنفيين.
ثانيًا: لأن الوطن ليس مكان الذكريات الماضية، ولا حلم المستقبل الذي يأتي ولا يأتي. لكنه لحظة عشق نختارها حتى الموت، ونرحل نحوها كغرباء ومنفيين.. يكوينا الشوق، وتنهبنا لهفة اللقاء. وهذه اللحظة العشقيّة قد اختارها أغلب الأدباء المنفيين.
ثالثًا: لأنهم يعيشون في الشتات أحلام الحرف والوطن والهوية، ويسعون للحرية وقلوبهم مأسورة هناك بين المحيطين!!
رابعاً وليس أخيرًا: لأنهم يعشقون، وعشقهم أوسع من عيونهم التي تربّي رويدًا رويدًا طيور العودة إلى الوطن.
وهكذا فهناك أدب مهجريّ وأدب منفيّ وأدب مغترب (وهو أدب مسافر في مجاهل الإنسانية والكون وفي داخل النفس البشرية نحو حقيقة ما، يبحث عنها الأديب خارج حدود أرضه ومحيطه وكيانه).

* * *
المراهنة على أدب المنفى:

كيف يمكن للأدب والفنون ـ أي الشعر والرواية والمسرح والموسيقى والرسم _ أن تنمو وتنضج في ظل الأنظمة العربية الحالية، التي لا تؤمن بالحوار والاختلاف!!
الثقافة تتطلب الحوار، والحوار ينمو في تربة الاختلاف، لذلك أرى أن المهاجر الأوربية والأمريكية هي خير بيئة لنمو الثقافة العربية المعاصرة وحصول حوار حقيقي، بسبب تعدد الثقافات وتنوعها واختلاف الآداب المجاورة للأدب العربي، بشكل يسمح بلقاء الآخر دون تسلّط واستبداد.
فالأدب العربي المنفي هو رسالة نبوية من أجل أدب عربي ناضج ومتدفق.

* * *
الشرق الأوسط تفهمه في المهجر:

كذلك يحمل أدب المنفى رسالة نبوية لأنه يسعى إلى فهم الواقع العربي والتعبير عنه بلا خوف أو تردد، فالأدب في الداخل ما يزال مهددًا بالرقابة والسلطات الدينية والسياسية، كما أن فهم الوضع العربي يكون أكثر وضوحًا من الخارج.
إنّ الأدب المهجري الحالي ـ إذا وعى دوره ومسؤوليته ـ هو الذي يملك الإمكانيات والرؤيا لعمل ثورة في الأدب العربي كله.. لأنه يرى أفضل، ويفهم ويستوعب ويهضم، ويفسر عن بعد، دون أن يضيع في التفاصيل المضللة.

* * *
الأديب المنفي:

الكاتب لا يعيش في وطن، إنه يرتحل نحو وطن،
إنه يؤمن بأن السماء هي الآخرون، ويعيش الكلمة كوطن.. إنه يفهم الانتماء كحاجة طفولية ويتخطاه، لكنه يبقى يحب أن يعود إلى حارته يومًا ويسهر على عتبات بيته.
إنه يظن أن نبوة اللحظة الحاضرة هي الانفتاح على الثقافات المتعددة وقلوب الآخرين،
إنه يحلم بالحرية ليل نهار، ويسافر إلى أرض ميعاده في العيون الصادقة..
إنه الإنسان بضياعه وفرحه وصدقه ومغامرته وجبروته وهزيمته ولوعته وحضارته!!
هذه بعض هواجس الأديب المنفي!!

* * *
اللغة هي الوطن:

حين يكون كل شيء وكل شخص حولك غريباً، أو بالأحرى تكون أنت الغريب وسط كل شيء وكل حياة، تصير الكلمات رحمًا أخرى تدخلها لتطمئن قليلاً وتستدفئ لبعض الوقت!
بالنسبة للمنفي الشعر حياة ، والقصة تجسّدٌ للجوع الروحي، والرواية سفر في الماضي والوطن..
الأدب المنفي ظاهرة عالمية يضم أدب المنفى العربي داخل جناحيه كأحد جراح، لأن الأدب الحقيقي هو الخارج عن الحدود، الناظر من بعيد لجمال القرية والشاطئ والمقهى، الباحث عن الحقيقة في كل اللغات والعيون والأمكنة، المتحرر من الجغرافيا.
إنه أدب المنفى بلا وطن لأن اللغة وطنه.. اللغة رحم!! اللغة ولادة!

* * *
التكفير وحرية التعبير:

ظاهرة التكفير واحدة من الأشياء المضحكة المبكية في وطننا.. ويبدو أنها تنتصر في معظم الأحوال على حرية التعبير.. فالكثير من الكتب الأدبية تمنع من الدخول إلى بلد عربي أو أكثر. وبالنسبة لأدب المهجر فإنني أتوقع أن معظم الكتب التي ألّفها أدباء عراقيون مثلاً لم تدخل كثيراً من البلاد العربية.. لكن الأدباء دائمًا يجدون الحيل لإيصال كلماتهم إلى الناس. فمن تلك الحيل إرسال كتاب واحد تُنسخ منه مئات أو آلاف النسخ، وتوزع أو تباع بأسعار زهيدة جدًا.. طبعًا كانت هذه الظاهرة واضحة جدًا في العراق قبل الحرب لأن كل أدب من الخارج محرّم..
يعاني أدباء الداخل من تحديد حرية التعبير أكثر بكثير من أدباء الخارج الذين يستطيعون طباعة كتبهم في لبنان (حيث الرقابة أقل من بقية الدول العربية) أو في إنكلترا وألمانيا (هناك العديد من الدور العربية للنشر). لكن الثالوث المحرّم (الجنس والدين والسياسة) ما يزال يضغط على الأقلام ويحدّد ما يجب أن يكتب وما يقع داخل دائرة التكفير. وتبقى مشاكل العرب الأساسية (جنون النفط، الأصولية السياسية، أو الديكتاتورية السلطوية) بعيدة عن التناول، وإن كُتبت عنها مادة أدبية، لا تصل إلى الجمهور المتعطش لحرية التعبير.

* * *
الأدب العربي القديم:

إن المنفى الأدبي ليس جديدًا تمامًا في الأدب العربي فقد شعر الكثير من الأدباء العرب عبر التاريخ بمعنى الاغتراب والبعد عن الوطن. واشتاقوا إلى الأمكنة التي تركوا ، والمنازل التي هجروا.. وهكذا صارت المقدمة الطللية (من الوقوف على الأطلال) نهجًا تقليديًا استهلت بها المعلقات، وكثير من القصائد العصماء المشهورة. فها هو امرؤ القيس يبتدئ معلقته قائلاً:
قفا نبكِ من ذكرى حبيب ومنزلِ بسقط اللوى بين الدخول فحوملِ
وقوفًا بها صحبي عليّ مطيّهــم يقولـون لا تهلك أسى وتجمّلِ
وإن شفائي عبرة مهــراقة فهل عند رسم دارس من معوّلِ

ومن قصائد الحنين والغربة غير المعلقات نجد بعض الأبيات المشهورة للمتنبي، خاصة في بلاد فارس حيث يقول:
مغاني الشعب طيبًا في المغاني بمنزلة الربيع من الزمانِ
ولكنّ الفتى العربيّ فيها غريبُ الوجهِ واليد واللسانِ

كذلك عبّر أبو تمام عن حنينه إلى أرضه وبيته وحبه الأول إذ يقول:
نقل فؤادك حين شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأوّلِ
كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه أبدًا لأوّلِ منزلِ

وحين يبتعد الشاعر عن أهله وأحبائه ووطنه لأنه في سجن أو أسر، فإن القصائد تخرج ملتهبة دامعة شديدة اللوعة. فها هو أبو فراس الحمداني يسمع هديل حمامة على شجرة عالية قرب سجنه في بلاد الروم فيتذكر الأهل والوطن ويقول:
أقول وقد ناحت بقربي حمامة أيا جارتا، لو تشعرين بحالي
أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا تعالي أقاسمك الهموم تعالي
أيضحك مأسور وتبكي طليقة ويسكُت محزون ويندب سالِ
لقد كنت أولى منك بالدمع مقلة ولكن دمعي في الحوادث غالِ

وفي الأندلس، المهجر العربي القديم، نسمع الأمير عبد الرحمن الداخل من القرن الثامن يقول بعد أن نظر إلى نخلة فهاج شجنه وتذكر وطنه:
تبدّت لنا وسط الرصافة نخلة
تناءت بأرض الغرب عن بلد النخل
فقلت شبيهي في التغرب والنوى
وطول التنائي عن بيتي وعن أهلي

ولما عاد ابن عبد السلام الخشني إلى الأندلس ـ بعد غياب خمس وعشرين سنة (كما يحدث لكثير من الأدباء المهجرين المعاصرين) ـ شعر كأنه لم يرحل ولم يغب قط عنها لأنها بقيت في قلبه وضميره ليل نهار. يقول:
كأن لم يكن بينٌ ولم تكن فرقة إذا كان من بعد الفراق تلاقِ
كأن لم تؤرق بالعراقين مقلتي ولم تمر كفُّ الشوق ماء مآقي

وأختتم هذا المقطع بنونية ابن زيدون الذي اكتوى بنار الهجر والسجن والبعاد عن الوطن:
أضحى التنائي بديلاً عن تدانينا وناب عن طيب لقيانا تجافينا
بنتم وبنّا فما ابتلّت جوانحنا شوقًا إليكم ولا جفّت مآقينا
نكاد حين تناجيكم ضمائرنا يقضي علينا الأسى لولا تأسينا
حالت لفقدكم أيامنا فغدت سودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sho3a3.alafdal.net
 
الشعر المهجري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الشعر المنسوب لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شعاع الاحساس :: مكتبة شعاع الاحساس :: مكتبة طلاب العلم :: اللغة العربية-
انتقل الى: