أموت انا في غترته وسكبة عقاله
داخله بالله عليك
أرفق شويه
في كف ايده سبحته..خاتمه و جواله
جاذبيه
... جاذبيه
...... جاذبيه
گيف أنام ؟ ..
ۈٍ " صۈٍرتگ" تدخل معي في لحافي !!
ۈٍ لا لمحتگ قلت :
" اللهم اني عاشقه " ..
سَلامة خاطرك يانفسي و لا باسدام الحظوظ معنّده ، لا تجزعيهيَّ كِذا الدنيا
وهيَّ كِذا الناس
وبما قسَمْ الله ارضي و اقنعي
اذكر اني كل ماقلت لك : يالله نغيب ؟!
جابتك عبره بصدرك على صدري و ...... طحت !
وشْ أخّرْكْ ] !
عَنِي وآنَاَ كْنِي جَمرْ‘ وَ كِنْت آنتَظرْ آتْبَخَرِكْ !!
وشْ أخّرْكْ ] !
لآ تْمطرْ إلآ هِنَا لَو الرَياحْ تْأَخرْك!
كل جرح فـات لي منك هديه ,"
وش بلآك تخـاف من رد الهداياَ..!
ما جاهـ مني .. اي غلطه .. ومكروهـ
راح بـ شموخه .. والمحبّه .. حسمْـها
خلوهـ ينساني .. و يرتاح .. خلوهـ .!
مادامها .. فرقـا .. وربي .. قسمْـها
قاسي ولابك للاسف رحمة إنسان
طعنت بي حتى الجروح العطيبه !
راحْ عُمْري وقِلتْ: يالله ما عليه
كِنتْ أبيِّنْ راحِتي / وجَرْحِي نِزَفْ
قلبي المُتْعَبْ : أنا وشْ في إيديه .؟!
ما يجيه الحَظْ .. حتَّى بـ الصِدَفْ .!
يا حبيبي .. ما تِفيدْ الحينْ / ليه ..!
والله العَالِمْ // بِمَا فِيني و عَرَفْ
[ إنتْ ].. أكْثَرْ شَيْ بـ الدِّنيا ( أبيه )
و ما حَصَلْ لِي فِيكْـ قِسْمَه للأسَفْ ..!
ي دنيـآ لـو على قلبـي
........ أحبـك بــس وش ذنبـي