هذه القصة ارويها لكم ... لا ارعرف من اين ابدأ ... ولكن حزن يبقى مسيطر علي حتى في وقت الانتصار .. لااعرف ولكن ربما حكمت الحياة بأن ابقى حزينا ....
بدأت قصتي عند كل نجاح احققه افرح ولكن يعود الحزن لي ... حققت الكثر من نجاح ولكن الحزن يسطير علي .....
اما الاصدقاء كنت لهم الوفي المقدم لهم كل ما يحبونه وكل ما يحتجونه ،،،، وبغمت اعين ارهم يختفون عني .. لقد قدمت لهم الكثير ... ولكن للاسف فقدتهم لانهم ارادوا ذلك ... لا استطيع ان انسى ... لقد جرحوني بدون رحمة او شفقو .... اريد ان ابكي ولكن لا استطيع .... فهكذا شيم الرجال لا نستطيع بكاء واعيننا تفيض من الدمع ولكن لا نسطيع ،، إلا عندما نكون بين يدي الله عزوجل ،،، اسئل نفسي لماذا هل يمكن ان يستغنوا عني بكل سهولة ،،،، مع اني قدمت لهم الكثير .... كل يوم افقد صديق لي ... دائما ينظنون انهم لا يفقدونني ... ولكن لا بد ان ابتعد عنهم لاني جرحت منهم وامام الناس .... فهل من يوم القى صديق لا يجرحني ...
الحب اجمل ايامي قضيتها قبل سنة عندما حبيت بنت جعلتني اكون فرحا عندما اتكلم معها اريد ان ارها كل يوم من شدة الشوق .... ولكن بسبب حكم الحياة ابتعد عنها ... قوانينها الظالمة التي لا تريد ان تبقى الفرحة في اعيننا .... لماذا كل يوم اسئل نفسي لماذا .... لا اعرف لماذا ولكن سوف اسئل نفسي كل يوم لماذا .. لماذا افقد فتاة فجأة وتنقطع كل سبل الاتصال حتى في الاحلام ، حبثت عنها في كل مكان ولم اجدها ... هل هذا هو حكم محكمة الحياة علي بأن ابقى حزيناً مدى الحياة
اليس لي الحق بأن أكون فرحا .................... لا اعرف متى سوف يتم الافراج عني متى متى يا ترى هل سوف احب فتاة تقدر مشاعري ... هل سوف اجد صديق وفي لي ..........
لن افقد امل سوف احلم كل يوم ومع كل اشراقة سوف ابحث عن الحب والصديق ضائع لن استسلم لاني اعرف اني سوف احقق ما اريد ولو هربت من سجن الحياة ...............