W7dat عضو فعال
عدد المساهمات : 297 تاريخ التسجيل : 28/12/2010 العمر : 32
| موضوع: ألونسو يُفكر في مواجهة ليون .. وميسي على أعتاب المئوية الثانية الإثنين أكتوبر 31, 2011 8:59 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعرب متوسط ميدان ريال مدريد تشابي ألونسو عن سعادته بالفوز الذي حققه فريقه خارج قواعده على حساب ريال سوسيداد بهدف نظيف أحرزه النجم الأرجنتيني هيجوايين في المباراة التي جرت على ملعب انويتا في واحدة من مباريات الجولة الـ11 من الليجا. وحسب موقع «جول» يرى نجم ليفربول السابق أن أداء النادي الملكي بدأ يتحسن في الآونة الأخيرة، حيث قال لصحيفة «الآس»: نحن الآن في مرحلة إيجابية، وأعتقد أن إيقاع اللعب بات أسرع وأفضل من أي وقت مضى، ولهذا أتوقع أن نُحقق مزيد من النجاحات في نهاية الموسم. وعن المباراة قال: المنافس أغلق علينا المساحات وهذا ما جعلنا نجد صعوبة بالغة في خلق الفرص، وفي الشوط الثاني شعرنا بضيق شديد لكن هذا لا يمنع أننا سعداء بهذه النتيجة. وختم : لست متعباً وقرار مشاركتي في يد المدرب، والآن أنا لا أفكر إلا في مباراة ليون التي سنخوضها الأربعاء المُقبل، الموسم ما زال طويلاً وسوف نلعب كثير من المباريات، لذا سيكون من الطبيعي أن يعتمد المدرب على كل اللاعبين. من ناحية أخرى . أكد المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أنه لا يشعر بالإنزعاج من عدم تسجيل الأهداف في أي مباراة يخوضها وإنما يهتم أولا بمستوى الأداء الذي يقدمه فريقه برشلونة في مبارياته بمختلف البطولات التي يخوضها. واستعاد ميسي هوايته في هز الشباك بتسجيل ثلاثة أهداف (هاتريك) قاد بها فريقه إلى الفوز الساحق 5/0 على ضيفه ريال مايوركا في المرحلة الحادية عشر من الدوري الأسباني لكرة القدم. وصام ميسي عن التهديف في المباريات الثلاث التي سبقت هذا اللقاء وذلك أمام غرناطة وأشبيلية في الدوري الأسباني وفيكتوريا بلزن التشيكي في دوري أبطال أوروبا حيث حقق الفريق فوزا باهتا على كل من غرناطة وبلزن وتعادل مع أشبيلية. ولم تكن الأهداف الثلاثة هي المكسب الوحيد لميسي في اللقاء وإنما اقترب الفريق خطوة جديدة من مئويته الثانية مع برشلونة حيث رفع رصيده إلى 199 هدفا مع الفريق في مختلف البطولات وأصبح بحاجة لهدف وحيد حتى يصل لحاجز المائتي هدف. ويستطيع اللاعب تحقيق ذلك إذا هز شباك فيكتوريا بلزن في مباراتهما سويا منتصف هذا الأسبوع. وقال ميسي :لم يحالفني الحظ في المباريات الثلاث السابقة فلم أسجل فيها أي هدف ولكنني لم أشعر بالقلق. ما يهمني هو أن نواصل المستوى الجيد في مبارياتنا مثلما حدث في مباراة مايوركا. ورفع ميسي رصيده إلى 13 هدفا في صدارة قائمة هدافي الدوري الأسباني هذا الموسم بفارق ثلاثة أهداف أمام كل من مواطنه جونزالو هيجواين والبرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجمي ريال مدريد كما كان الهاتريك رقم 13 لميسي في قميص برشلونة. وواصل ميسي هوايته بتحقيق الأرقام القياسية عندما سجل ثالث أسرع هاتريك في تاريخ الفريق الكاتالوني لينضم إلى السجل الذهبي الذي خطه الإسباني تيخادا عام 1954 والكاميروني صامويل إيتو عام 2008. وبدا واضحاً في عيون ميسي أن شرارة الغضب ستنطلق من عينيه سريعاً وكان له ذلك حتى أنه بعد تسجيله هدفين أشار لعشاقه بأن الثالث في الطريق، وأوفى بعهده ليفرح بالدرجة الأولى مدربه الشاب بيب جوارديولا الذي دائما ما يكسب الرهان بقدم الساحر الأرجنتيني. ويشهد التاريخ على أن الأسد الكاميروني إيتو سجل أسرع هاتريك في تاريخ النادي عندما هز شباك فريق الميريا خلال موسم 2008 في غضون 19 دقيقة بواقع (5 و21 و24). ويأتي في المرتبة الثانية الأسطوري تيخادا بإحرازه هاتريك للفريق الكاتالوني خلال 22 دقيقة فقط، إذ سجل ثلاثية في مرمى ريال سوسيداد في الدقائق (6 و14 و28).
والكوت سعيد بعد الفوز على تشيلسي
تحدث ثيو والكوت بثقة كبيرة بعد الانتصار الكبير الذي حققه فريقه –آرسنال- على حساب جاره تشيلسي بخمسة أهداف مقابل ثلاثة على ملعب ستامفورد بريدج، حيث أصر على أن كبير لندن قد استعاد توازنه وبات قادراً على التغلب على أي فريق إنجليزي، في إشارة إلى أن آرسنال سيعود للمنافسة على اللقب المحلي في الأسابيع القادمة. وقال الدولي الإنجليزي لـإذاعة تاك سبورت: لا أريد التحدث عن حظوظنا في المنافسة على اللقب، لكن كل ما أستطيع قوله أن آرسنال أصبح بإمكانه التغلب على أي فريق في الدوري. وأضاف: نحن نُحب الاستمتاع بكرة القدم وسنحاول الحفاظ على هذا المستوى، ولن ننظر بعيداً حتى لا نضع أنفسنا تحت ضغوط قد تؤثر على نتائجنا، فقط سنسعى جاهدين للخروج بالثلاث نقاط في كل مباراة وبعد ذلك سننتظر ماذا سيحدث». وختم: تركيزنا سينصب على ضرورة كسب كل النقاط في المباريات القادمة، نحن لن نقول أننا سنفوز بالدوري في نهاية الموسم، فقط أستطيع القول بأن آرسنال قد استعاد توازنه وأصبح لديه القدرة على تحقيق الانتصار على أي فريق سواء على ملعبنا أو خارجه.
إنريكي: الفارق كبير بيننا وبين الميلان
أعترف لويس إنريكي المدير الفني لروما بأن الفارق كبير بين فريقه والميلان، ذلك بعد المباراة التي جمعت الطرفين في العاصمة الإيطالية وانتهت لصالح الروسونيري بنتيجة 3-2. إنريكي تحدث عقب المباراة لقناة سكاي سبورت قائلا : الفارق بين الميلان وروما؟ هو فارق كبير جدا، سددنا كثيرا على المرمى لكن دون الشراسة الضرورية لمثل تلك المباريات، كنا بعيدين كثيرا عن المرمى في الشوط الأول. لم تكن لدينا أية فرصة للفوز بالمباراة. المدرب أضاف حول الأهداف العديدة التي تدخل مرمى الفريق من الركلات الركنية :طوال الأسبوع ونحن نتحدث عن التمركز في الكرات الثابتة، هناك فارق بين هدف الميلان وهدفنا لأن بورديسو تفوق على زامبروتا وسدد الكرة لكن نيستا سدد الكرة كما لو كان في بيته. تلك التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق، نحن لسنا فريقا كبيرا بعد وعلينا أن نتحسن. إلى ذلك . أشاد أدريانو جالياني نائب رئيس الميلان بهجوم الفريق وفعاليته الكبيرة على مرمى المنافسين وإن خصّ بالذكر النجم أنتونيو كاسانو وتمريراته الحاسمة في صناعة الأهداف. جالياني قال لسكاي سبورت عقب لقاء ميلان مع روما : كنا في المركز الـ13 قبل أربع جولات والآن نحن في الصدارة ولو لساعات، وحين نستعيد كامل مصابينا ستكون قصة أخرى. نحن نعمل على توفير الأجواء الأفضل للاعبين ونعمل على اختيار المناسبين منهم لأسلوب لعبنا وعقليتنا. جالياني أضاف :مازلنا نتلقى الكثير من الأهداف ولكننا نمتلك هجوما شرسا مجنونًا، كاسانو أصبح لاعبا كبيرا مميزا بالتمريرات الحاسمة وهو سعيد بالبقاء معنا والشخص حين يكون سعيدا يُنتج بشكل أفضل.
دالجليش يجهل موعد عودة جيرارد وكاراجر
أعرب مدرب ليفربول كيني دالجليش عن أمله في استعادة الثنائي ستيفن جيرارد وجيمي كاراجر لتشكيلة الفريق في وقت قريب، لكنه اعترف أنه لا يستطيع تحديد موعد لعودة أي من اللاعبين. وتعرض جيرارد لإصابة في كاحله قبل مباراة ليفربول أمام ويست بروميتش السبت والتي انتهت بفوز الريدز بهدفين دون رد، في حين يُعاني كاراجر من إصابة في الساق. وقال دالجليش عقب المباراة عندما سئل عما إذا كان جيرارد سيكون لائقا للعب مع المنتخب الإنجليزي الشهر المقبل أنه لا يعرف، لكن يأمل في استعادته سريعا. أضاف : كاراجر لديه متاعب في الساق، أما جيرارد فأصيب في كاحله، سنعرف حالة كلا اللاعبين يوم الأثنين أو الثلاثاء». وتابع :كنا بالتأكيد سنكون أفضل في وجودهم، لكن الفريق لعب مباراة جيدة، انعكـاس قوة لاعبي الفريق. وعن فوزه على الباجيز بهدفين قال دالجليش :أعتقد أننا لعبنا بشكل جيد دًا، كنا نستحق الفوز في المباراة، نتيجة المباراة مرضية جدا بالنسبة لنا، كنا نعرف أنها ستكون مباراة صعبة، لكننا لعبنا كرة قدم جيدة. استمرار العنصرية يزعج فيرجسون عبر المدرب الأسكتلندي سير أليكس فيرجسون عن حزنه العميق لعدم قدرة الاتحادات الكروية سواء كانت محلية أو قارية في اتخاذ القرارات أو الإجراءات القانونية المناسبة تجاه اللاعبين الذين يتلفظون بعبارات عنصرية أو يتعاملون بطريقة غير أنسانية مع زملائهم في ملاعب كرة القدم المختلفة، فعلى مدار الـ25 سنة الماضية شاهد الكثير من اللاعبين «السود» المتضررين من آفة العنصرية ولا نعلم متى سيكون الحل الرادع. وشهدت الملاعب الإنجليزية خلال الشهر الجاري بعض الحالات خاصةً من لاعبي الأندية الكبرى ليفربول وتشيلسي، حيث تلفظ مهاجم ليفربول لويس سواريز ببعض الكلمات العنصرية أكثر من 10 مرات في وجه مدافع مانشستر يونايتد صاحب البشرة السمراء باتريس إيفرا، لكن لحسن حظ اللاعب الأوروجوياني لم تلتقط كاميرات النقل التلفزي ما تفوه به من كلمات، وكذلك لم ير حكم المباراة مارينر المشّادة الكلامية التي نشبت بين سواريز وإيفرا ما أنقذ ليفربول من عقوبة وغرامة مالية على مهاجمه الأول هذا الموسم. وكانت الحالة الثانية من جون تيري قائد نادي تشيلسي ضد مواطنه الأسمر لاعب نادي كوينز بارك رينجرز أنطون فرديناند، وهذه المرة ألتقطت الكاميرا حركة شفاه تيري وما قاله لأنطون فرديناند ويبدو أن حكم المباراة قد أخبر الاتحاد الإنجليزي بأن هناك ألفاظاً غير رياضية قد تفوه بها قائد المنتخب الإنجليزي، ليتم استدعاء تيري للمثول أمام لجنة الانضباط في الاتحاد الإنجليزي للتحقيق معه. وقال سير أليكس فيرجسون الذي يستعد للاحتفال بالذكرى الـ25 لتوليه منصب مدرب مانشستر يونايتد الشهر المقبل :لا أستطيع أن أصدق استمرار هذه القضية معنا وتراجع مستوى العقوبات فيها، كرة القدم لاتزال تعاني من الادعاءات العنصرية والمشاكل قائمة لاصحاب البشرة السمراء. وختم :إن عدد كبير من اللاعبين السود رأيتهم يتضررون من هذه الآفة على مدار الـ25 سنة الماضية. | |
|