منتديات شعاع الاحساس
(1) المصادر الطبيعية Gavlyp10
منتديات شعاع الاحساس
(1) المصادر الطبيعية Gavlyp10
منتديات شعاع الاحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شعاع الاحساس


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

منتديات شعاع الاحساس ترحب بكم يسرنا انضمامكم لنا للتسجيل والاشتراك معنا تفضل بالدخول هنا وان كنت قد قمت بالتسجيل يمكنك الدخول من هنا ...وان كنت لا تعرف آلية التسجيل اضغط هنا   ننصحكم باستخدام متصفح موزيلا فيرفوكس لتحميل البرنامج من هنا ...


 

 (1) المصادر الطبيعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohammad AbuFares
المدير العام
المدير العام
Mohammad AbuFares


ذكر عدد المساهمات : 1306
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 30
الموقع : الاردن -عمان

(1) المصادر الطبيعية Empty
مُساهمةموضوع: (1) المصادر الطبيعية   (1) المصادر الطبيعية I_icon_minitimeالإثنين فبراير 08, 2010 9:29 pm

(1) المصادر الطبيعية
المصادر الطبيعية
مفهومها : مجموعة المواد والطاقة الموجودة في البيئة .
مصادرها: غير متجددة ومتجددة .
المصادر غير المتجددة
مفهومها : مصادر مختزنة في البيئة ، ومحدودة ، يتناقص مخزونها باستمرار ، وستنفذ إن آجلاً أو عاجلاً ، ويتوقف مدى بقائها على معدلات استغلالها .
أمثلـــة : الوقود الأحفوري عامة ؛ النفط ، الغاز الطبيعي ، الفحم الحجري ، والصخر الزيتي .
المصادر المتجددة
مفهومها: مصادر تبقى متوافرة في البيئة نتيجة تجددها طبيعياً .
أنواعها :
مصادر طاقة تبقى متوافرة في البيئة مهما استهلك منها الإنسان ، أي إنها غير قابلة للاستنزاف، مثل الشمس ، الرياح ، الحرارة الجوفية والماء .
مصادر طبيعية تبقى متوافرة في البيئة ، مالم يتسبب الإنسان في استنزافها(أي قابلة للاستنزاف)، مثل المراعي والثروة النباتية والحيوانية والتربة كالكحول (الايثانول) التي تستخرج من المواد العضوية السكرية والميثان من النفايات العضوية.
الحرارةالجوفية
مفهومها : الطاقة الحرارية المختزنة في الصخور الساخنة القريبة نسبياً من سطح الأرض نتيجة انتقال الحرارة من الماغما عبر الصخورإلى المياه الجوفية أو بسبب تأثير الممال الحراري .
درجة حرارتها : ترتفع درجة حرارة المياه الجوفية إلى أكثر من200 ْس كما هو الحال في إيطاليا ، وأحيانا تكون اقل من ذلك ، فمثلاً تصل درجة حرارة المياه الجوفية في بعض المواقع في الأردن إلى65 ْس .
مصادرها : الماغما ، الممال الحراري .
استخداماتها ` : توليد الكهرباء ، والتدفئة المركزية والعلاج الطبيعي .

أماكن وجود المياه الساخنة في الأردن
عفرا والبربيطة جنوبيِ الأردن .
حمَامات ماعين والزارا في وسط الأردن .
حمَامات الشونة الشمالية والحمة الأردنية في شمالي الأردن .
الممال الحراري : ازدياد درجة حرارة الصخور مع العمق بمعدل طبيعي مقداره (1 ْس / 33 م) (30 ْس / 1كم).
توليد الكهرباء
يشترط في توليد الكهرباء من طاقة الحرارة الجوفية أن تكون درجة حرارة المياه الساخنة مرتفعة تصل إلى 200 ْس بحيث يمكن الحصول على بخار مضغوط .
للحصول على الطاقة الكهربائية من طاقة الحرارة الجوفية ؛ يتم حفر آبار تصل إلى الخزانات المائية الساخنة ، فيندفع البخار المضغوط إلى سطح الأرض ، عبر أنابيب ، لتحريك مولدات كهربائية . وللمحافظة على كمية المياه الجوفية في مثل هذه الحالات ، يتم إعادة الماء المتكثف من بخار الماء عبر آبار مجاورة للآبار المنتجة للكهرباء ، ويدفع بها إلى الخزان الجوفي الساخن ، حيث يعاد تسخينها .
استنزاف المصادر الطبيعية
المصادر غير المتجددة (مصادر الوقود الاحفوري) ؛ تتعرض للنضوب (استنزاف حاد) وسوف تنضب في المستقبل غير البعيد (مثل : الفحم الحجري ، النفط ، ...) .

مقارنة بين النفط والغاز الطبيعي من حيث : دوام استخدامه ، تلويثه للبيئة ونقله ، ومخاطر استخدامه.
الغاز الطبيعي النفط
يدوم استخدامه أكثر ، إذ يقدر كمية الطاقة المستخرجة منه قرابة 18% من مجمل الطاقة في العالم يدوم استخدامه أقل ، إذ إن الكميات المكثفة حاليا ستسد حاجات الإنسان حتى عام 2000م ، ومن ثم ستبدأ بالانخفاض . دوام استخدامه
أقل تلويثا للبيئة خصوصا إذا تم حرقه كاملا أكثر تلويثا للبيئة تلويثه للبيئة
اصعب نقل إذ يحتاج إلى وسائل نقل خاصة اكثر كلفة. اسهل نقلاً واقل كلفة نقله
يسبب انفجارات . اسهل استخداماً مخاطر استخدامه
الحلول المقترحة من دول العالم للحد من الاستنزاف الحاد للمصادر الطبيعية :-
العمل على إيجاد مصادر طاقة جديدة .
تقليل استهلاك المصادر غير المتجددة المتاحة حاليا ، بتطويرتكنولوجيات معينة قادرة على استخدام المصادر المتاحة بكفاءة عالية ، وتقليل التلوث الناتج من استخدامها .
استنزاف المصادر المتجددة (القابلة للاستنزاف) : استهلاك هذه المصادر بنسبة تفوق نسبة تجددها طبيعيا أو صناعيا .
مظاهر استنزاف المصادر الطبيعية : استنزاف التنوع الحيوي ، تشتيت المصادر الطبيعية ، التصحر .
استنزاف التنوع الحيوي
المقصود بالتنوع الحيوي :
التباين أو التنوع في الكائنات الحية ، ويشتمل على تباين الأنواع ، والتباين الجيني والتباين في النظم البيئية .
تقدر عدد الأنواع الموجودة على الأرض في حدود 30 مليونا ، وتشير الدراسات إلى أن ربع التنوع الحيوي في الأرض ربما يكون معرضا لخطر الانقراض خلال العقدين القادمين .

خطورة استنزاف التنوع الحيوي :
يمثل النوع الوحدة الأساسية في الجماعات : له صفاته الوراثية ، ويقع ضمن السلسلة الغذائية ، ويقوم بعمل معين في النظام البيئي يتمثل في نقل الطاقة من مستوى غذائي إلى مستوى غذائي آخر . فعند انقراض هذا النوع تحدث ثغرة في السلسلة الغذائية وتضعف قدرتها على القيام بوظائفها في تحويل الطاقة والمواد الغذائية .
أهمية التنوع الحيوي : فقدان النوع الواحد يؤدي إلى إحداث ثغرة في السلسلة الغذائية .
يستفاد من أنواع محددة من الكائنات الحية في الزراعة والطب والصناعة .
أنواع الاستنزاف والتنوع الحيوي : استنزاف الغطاء النباتي ، واستنزاف الحيوانات البرية .
استنزاف الغطاء النباتي
أسبابه : القطع الجائر للأشجار ، الرعي الجائر ، الحرائق ، الكوارث الطبيعية (براكين ، جفاف) تؤدي هذه العوامل وغيرها إلى تغيير مواطن النباتات ودمارها ، فينقرض كثير من النباتات ، أو تتهدد بالانقراض .
مثال على استنزاف الغطاء النباتي : قطع أشجار الغابات المطرية ، الذي يؤدي أن التربة التي كانت ذات يوم كثيفة الخضرة تغدو في غضون سنتين أو ثلاث سنوات من اقتلاع الأشجار فقيرة بالمغذيات ، بحيث لا تؤمن العشب الوفير لرعي الماشية وتصبح معرضة للانجراف فيؤثر ذلك في المناخ .

أهمية الغابات المطرية :
تأثيرها على المناخ ، فوجود الغابات يجعل الغابة أكثر اعتدالا في درجة الحرارة وأكثر رطوبة من المناطق الخالية من الغابات ، وتزيد من الأمطار نتيجة لوجود كميات كبيرة من الأمطار .
تحتوي على الأصول الوراثية للنباتات .
تعتبر موطنا لكثير من الحيوانات الفقارية واللافقارية خصوصاالنادرة منها ، مثل الحشرات المضيئة، والحيوانات المفترسة ، والطيور. فقطع الأشجار في هذه الغابات لا يهدد الغطاء النباتي فقط ، بل الحيوانات التي تعيش فيها أيضا .
قيامها بعملية البناء الضوئي ؛ إذ يتم تخزين كميات هائلة جداً من الكربون .
استنزاف الحيوانات البرية
أسبابه :
الصيد الجائر : صيد الحيوانات بنسبة تفوق نسبة تجددها طبيعيا، واخطر ما يكون الصيد الجائر في حالة صيد الحيوانات في مواسم تكاثرها .
التلوث : يؤدي إلى تغيير مواطن الحيوانات وبيئاتها، ومن أمثلة ذلك :
أ) تأثير المبيدات الحشرية في أنواع كثيرة من الطيور .
ب) تلوث الهواء بالأمطار الحمضية، يؤدي إلى استنزاف عدد أنواع الأسماك في بحيرات أوروبا الشمالية على سبيل المثال .
مثال على استنزاف الحيوانات البرية : تعرض الفيل الإفريقي إلى الانقراض .

تشتيت المصادر الطبيعية
مفهومها: عدم القدرة على إعادة وتدوير الثروات المعدنية بالكامل .
مثال : عدم تدوير النحاس والحديد بالكامل؛ إذ تتشتت مع الزمن .

سؤال : لماذا يتشتت الحديد عند إعادة تدويره ؟
الإجابة : لانه في كل عملية تدوير له لا يمكن إعادته مئة بالمائة.
التصحر
مفهومه : مجموعة العمليات التي تؤدي إلى انخفاض إنتاجية أي نظام بيئي؛ ولا يقصد به الأنظمة المتصحرة بطبيعتها .
أنواعه :
تصحر الأراضي
تصحر الأنظمة المائية
تصحر المناطق القطبية
وهذه الأنواع من المناطق قد تتعرض إلى تصحر جزئي أو كلي .
أسبابه :
الرعي الجائر .
قطع الأشجار المستمر .
الزحف العمراني بسبب الزيادة السكانية.
التأثيرات المناخية مثل : انجراف التربة وتعريتها، وانحباس الأمطار، وارتفاع درجة الحرارة أو انخفاضها .
الأنشطة الإنسانية، والملوثات التي يطرحها الإنسان في النظام البيئي .
مكافحته :
يتطلب مكافحة التصحر لمنطقة معينة ما يلي :-
إجراء مسح لأهم العوامل التي تسبب التصحر في المنطقة .
وضع الحلول والإجراءات لمكافحة تقدمه ووقفه .
أهم العناصر التي يجب التركيز عليها على المستوى المحلي والعالمي في مكافحة التصحر :
تبني خطة إقليمية ضمن خطة عالمية للحد من التصحر .
تنمية الغطاء النباتي ووقف تدهوره .
التقليل من اثر انجراف التربة وتدهورها .
اتباع سياسة واضحة لاستخدامات الأراضي .
اتباع سياسة عمرانية مبنية على أسس بيئية .
إدارة المصادر الطبيعية بطريقة مبنية على أسس سليمة .
أنواع الاستنزاف والتنوع الحيوي : استنزاف الغطاء النباتي ، واستنزاف الحيوانات البرية .
استنزاف الغطاء النباتي
أسبابه : القطع الجائر للأشجار ، الرعي الجائر ، الحرائق ، الكوارث الطبيعية (براكين ، جفاف) تؤدي هذه العوامل وغيرها إلى تغيير مواطن النباتات ودمارها ، فينقرض كثير من النباتات ، أو تتهدد بالانقراض .
مثال على استنزاف الغطاء النباتي : قطع أشجار الغابات المطرية ، الذي يؤدي أن التربة التي كانت ذات يوم كثيفة الخضرة تغدو في غضون سنتين أو ثلاث سنوات من اقتلاع الأشجار فقيرة بالمغذيات ، بحيث لا تؤمن العشب الوفير لرعي الماشية وتصبح معرضة للانجراف فيؤثر ذلك في المناخ .

أهمية الغابات المطرية :
تأثيرها على المناخ ، فوجود الغابات يجعل الغابة أكثر اعتدالا في درجة الحرارة وأكثر رطوبة من المناطق الخالية من الغابات ، وتزيد من الأمطار نتيجة لوجود كميات كبيرة من الأمطار .
تحتوي على الأصول الوراثية للنباتات .
تعتبر موطنا لكثير من الحيوانات الفقارية واللافقارية خصوصاالنادرة منها ، مثل الحشرات المضيئة، والحيوانات المفترسة ، والطيور. فقطع الأشجار في هذه الغابات لا يهدد الغطاء النباتي فقط ، بل الحيوانات التي تعيش فيها أيضا .
قيامها بعملية البناء الضوئي ؛ إذ يتم تخزين كميات هائلة جداً من الكربون .
استنزاف الحيوانات البرية
أسبابه :
الصيد الجائر : صيد الحيوانات بنسبة تفوق نسبة تجددها طبيعيا، واخطر ما يكون الصيد الجائر في حالة صيد الحيوانات في مواسم تكاثرها .
التلوث : يؤدي إلى تغيير مواطن الحيوانات وبيئاتها، ومن أمثلة ذلك :
أ) تأثير المبيدات الحشرية في أنواع كثيرة من الطيور .
ب) تلوث الهواء بالأمطار الحمضية، يؤدي إلى استنزاف عدد أنواع الأسماك في بحيرات أوروبا الشمالية على سبيل المثال .
مثال على استنزاف الحيوانات البرية : تعرض الفيل الإفريقي إلى الانقراض .

تشتيت المصادر الطبيعية
مفهومها: عدم القدرة على إعادة وتدوير الثروات المعدنية بالكامل .
مثال : عدم تدوير النحاس والحديد بالكامل؛ إذ تتشتت مع الزمن .

سؤال : لماذا يتشتت الحديد عند إعادة تدويره ؟
الإجابة : لانه في كل عملية تدوير له لا يمكن إعادته مئة بالمائة.

عرفت أن استهلاك المصادر أمر لا بد عنه ولكن يجب حسن استغلالها بصورة تسمح تجددها طبيعياً وصناعياً، وأمثلة على ذلك:
المحافظة على التنوع الحيوي تعني إذا اضطررنا لقطع الأشجار فيجب زراعة بدلاً منها .
طرق أو أمثلة على حفظ التنوع الحيوي :
المحافظة
زراعة الأشجار محل الأشجار التي قطعت أ
صيد الحيوانات في مواسم خاصة تسمح بتجددها وتكاثرها ضمن إطار اتزان بيئتها ب
حماية مواطن الكائنات الحية من عوامل تؤدي إلى تدهورها ج
المحميات؛ لحماية الكائنات الحية المهددة بالانقراض حماية خاصة د
بنوك الجينات؛ لحفظ أصول الأنواع ( الجينات) الموجودة حاليا في بنوك الجينات . هـ
المحافظة على التربة :
في الأراضي الصحراوية يقتضي عدم الاعتماد على طرق الري الاعتيادية، لانه يؤدي إلى تملح التربة جراء الري الزائد والتبخر الكبير لارتفاع درجة الحرارة، فلا بد من استعمال طرقالري الملائمة لظروف الطقس، ففي المناطق الصحراوية يستخدم الري بالتنقيط .
استعمال المحصول الملائم لظروف البيئة واتباع الدورة الزراعية مع الزمن .
عدم الإسراف في استخدام المواد الكيميائية والمبيدات الحشرية بمختلف أنواعها .

المحافظة على مصادر المياه الجوفية .
عدم ضخ المياه بكميات كبيرة، أكبر من التغذية الطبيعية للخزان الجوفي، لان ذلك يؤدي إلى استنزاف المياه الجوفية وتملحها؛ وهذا يسمى الضخ الجائر .
ماذا نقصد بالظواهر الطبيعية : الزلازل ، البراكين ، الفيضانات ، الانزلاقات الأرضية .
الفيضانات (Floods):
تعريفها : ازدياد منسوب المياه المتدفقة بحيث تتخطى حواف الحواجز الطبيعية لمجرى الماء الحاوي لها ( كالأودية ومجاري الأنهار ) .

العوامل المؤثرة في الفيضانات :
تساقط الأمطار الغزيرة وتؤثر فيها مجموعة عوامل مثل : طول زمن الهطول، كبر حجم قطرات الماء (شدته وغزارته ) . ونفاذية التربة ،
ومدى رطوبتها ومدى انحدارها ومدى توفر الغطاء النباتي .
انصهار الثلوج .
حدوث الأعاصير.
حدوث ظاهرة التسونامي وانهيار السدود .
التنبؤ بحدوث الفيضانات :
استخدام التقنيات الاحصائية
استخدام الخرائط وتقنيات الاستشعار عن بعد لبيان مدى امتداد الفيضان .
مراقبة تطور العاصفة المطرية من خلال التنبؤات الجوية أو أجهزة الانذار المبكر .

آثار الفيضانات :
تؤثر الفيضانات في المناطق التي تحدث فيها ، وتسبب اختلالاً في لتوازن البيئي عن طريق التأثير في مكونات النظام البيئي وتعزى آثارها إلى مقدار كميتها وسرعة تدفقها .
الآثار السلبية :
القضاء على التربة الزراعية وتغيير تركيبها وتعرية المناطق المنحدرة .
القضاء مع الكائنات الحية التي تعيش في مجرى النهر وعلى ضفافه الآثار التدميرية في المباني والمنشآت والطرق والصناعات القائمة في موقعها.
الضرر الجسدي والاجتماعي والاقتصادي للإنسان .
الآثار الإيجابية:
إزالة نفايات النظام البيئي من مجرى المياه.
صرف مسببات الأمراض إلى البحار ، حيث يتم التخلص منها بسبب ملوحة مياهها.
تغذية خزانات المياه الجوفية .

معالجة أخطار الفيضانات:
يمكن تقليل أثر الفيضانات باتباع ما يأتي :
المحافظة على الغطاء النباتي القائم بناء الجدران الاستنادية ، وزراعة الأشجار حولها حراثة الأرض بشكل يتعامد مع الانحدار بناء السدود في المواقع المحتمل حدوث الفيضانات منها تحديد مساحة معينة من مجرى الماء أو النهر بحيث تعد حرماً للوادي ، تعتمد على مدى ارتفاع منسوب مياه الفيضان ، ويمنع إقامة منشآت سكنية أو صناعية عليها
الانزلاقات الأرضية :
تعريفها : هي تحرك الصخور والتربة ، والفتات الصخري ، وتراكمات الثلوج على المنحدرات ، بفعل الجاذبية الأرضية .
أنواعها : انزلاقات صخرية . اذا كانت هذه المواد من الصخور
التدفق الترابي أو الطيني : اذا كانت فتاتاً صخرياً أو تربة .
اليهور(الانهيار)الثلجي : اذا كانت من الثلوج.
وكذلك يمكن تصنيف الانزلاقات تبعـاً لسرعة حركة المـواد التي تتراوح بين عدد من المليمترات في السنة إلى عشرات الأمتار في الثانية.

كيف يحدث الانزلاق الأرضي ؟
عند هطول الأمطار ، ووصول المياه عبر الشقوق والمسامات في الصخور إلى الطبقات المائلة المحتوية على المعادن الطينية، فإنها تمتص الماء وتتشحم وتصبح كالمواد الشحمية والصابون . وهذا يقلل التماسك الداخلي لطبقة الصخور .
وفي حالة قص جانب الشارع او جدرانه تتمكن الجاذبية الأرضية من تحريك الطبقات المائلة إلى أسفل منحدر الجبل فيحدث الانزلاق الصخري .

أمثلة على الانزلاقات في الأردن :
الانزلاقات التي تحدث على طريق عمان – جرش – اربد .
المفهوم الحديث لحماية البيئة

تعريف حماية البيئة :
حماية الأحياء البرية والمائية ، وحماية النظم الطبيعية واستغلالها بشكل يضمن استمرارها في العمل وفق نظام طبيعي متزن .
طرق حماية البيئة وعناصرها :
توفير المعلومات البيئية اللازمة لاتخاذ القرارات السليمة إصدار القوانين البيئية : لتنظيم الأنشطة التي يقوم بها الإنسان على المستوى الاجتماعي والاقتصادي والزراعي .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sho3a3.alafdal.net
 
(1) المصادر الطبيعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شعاع الاحساس :: مكتبة شعاع الاحساس :: مكتبة طلاب العلم :: كمياء-
انتقل الى: