محمد عبد الرؤوف عرفات القدوة الحسيني كَانَ ولدَ في 24 أغسطس/آبِ 1929 في القاهرة **، أبوه a تاجر منسوجِ الذي كَانَ a فلسطيني ببَعْض الأسلافِ المصريِ، أمّه مِنْ عائلةِ فلسطينيّةِ كبيرة السنِ في القدس. ماتتْ عندما ياسر، كما هو دُعِى، كَانتْ بعمر خمسة سنوات، وهو أُرسلَ للعَيْش مع خالِه في القدس، عاصمة الإنتدابِ البريطانيِ لفلسطين. كَشفَ قليلاً حول طفولتِه، لكن إحدى ذكرياته الأسبقِ مِنْ الجنود البريطانيينِ تَقتحمُ بيتَ عمِّه بعد منتصف الليلِ، ضرب أعضاء الأثاثِ العائليةِ والعظيمةِ.
بعد أربع سَنَواتِ في القدس، أبوه أعادَه إلى القاهرة، حيث أخت أكبر سنّاً إعتنتْ به وأشقائه. عرفات أَبَداً إشاراتُ أبّوه، الذي ما كَانَ قريب من أطفالِه. عرفات لَمْ يَحْضرْ جنازةَ أبّيه في 1952.
في القاهرة، قبل هو كَانَ سبعة عشرَ عرفات كَانَ يُهرّبُ الأسلحةَ إلى فلسطين الّتي سَتُستَعملُ ضدّ البريطانيينِ واليهود. في تسعة عشرَ، أثناء الحربِ بين اليهود والدول العربيةِ، تَركَ عرفات دِراساته في جامعةِ Faud أنا (لاحقاً جامعة القاهرة) للمُحَارَبَة ضدّ اليهود في منطقةِ غزة. هزيمة العرب ومؤسسةِ دولة إسرائيلِ تَركوه في مثل هذا اليأسِ الذي قدّمَ طلب لa تأشيرة للدِراسَة في جامعةِ تكساس. تَعافي أرواحه وتَحتفظُ بحلمِه وطن فلسطيني مستقلِ، عادَ إلى جامعةِ Faud إلى رئيسيِ في هندسة لكن المستهلكَ أغلب وقتِه كزعيم الطلابِ الفلسطينيّينِ.
هو إستطاعَ لنَيْل شهادتِه في 1956، عَملَ سريعاً في مصر، ثمّ أسكنَ ثانية في الكويت، أولاً أَنْ يُستَخدمَ في قسمِ الأشغال العامةِ، قادم الذي يُديرُ ملكَه بنجاح يُقلّصُ شركةً. صَرفَ كُلّ وقته الإحتياطي في النشاطاتِ السياسيةِ، التي ساهمَ أغلب الأرباحِ. في 1958 هو وأصدقائِه أَسّسوا فتحَ ال، شبكة تحت أرضية مِنْ الخلايا السريةِ، التي في 1959 بَدأتْ لنشر a مجلة تَدْعو لكفاح مسلّحِ ضدّ إسرائيل. في نهايةِ 1964 عرفات تَركتْ الكويت أَنْ تُصبحَ a ثورية دائمية، يُهاجمُ تَنظيم فتحِ إلى إسرائيل مِنْ الأردن.
هي كَانتْ أيضاً في 1964 التي منظمة التحرير الفلسطينيّةِ (منظمة التحرير الفلسطينية) أُسّستْ، تحت الضمان المالي مِنْ جامعة الدول العربيةِ، جَمْع عدد مِنْ المجموعاتِ كُلّ عَمَل لتَحرير فلسطين للفلسطينيين. الدول العربية فضّلتْ a سياسة أكثر صلحاً مِنْ فتحِ، لكن بعد هزيمتِهم مِن قِبل إسرائيل في حرب الأيام الستّةِ 1967، ظَهرَ فتحُ من تحت الأرض بينما أفضل الأقوى والمُنظَّمةِ للمجموعاتِ التي تَختلقُ منظمة التحرير الفلسطينيّةَ، سيطرَ على تلك المنظمةِ في 1969 عندما أصبحَ عرفات رئيس لجنة منظمة التحرير الفلسطينيّةَ التنفيذيةِ. منظمة التحرير الفلسطينيّة لَنْ لِكي تَكُونَ شيءَ a منظمة دميةِ الدول العربيةِ، يُريدُ إسْكات الفلسطينيون، لكن منظمةَ قوميةَ مستقلةَ، مقرّها في Jorda
طوّرَ عرفات منظمة التحرير الفلسطينيّة إلى a حالة ضمن دولةِ الأردن بقواتها العسكريةِ الخاصةِ. الملك حسين ملك الأردن، أزعجَ بهجماته الفدائية على إسرائيل وطرق عَنيفة أخرى، طَردَ منظمة التحرير الفلسطينيّةَ في النهاية مِنْ بلادِه. عرفات أرادَ بِناء a منظمة مماثلة في لبنان، لكن هذا الوقتِ طُرِدَ بإحتلالِ عسكريِ إسرائيليِ. أبقىَ المنظمةَ حيّةَ، على أية حال، بإنتقال مقرِه إلى تونس. هو كَانَ a باق على قيد الحياة بنفسه، تَخَلُّص من الموت في تحطّمِ طائرةِ، يَنْجو من أيّ إغتيال يُحاولُ بوكالاتِ المخابرات الإسرائيليةِ، ويَتعافى مِنْ a ضربة جدّية
حياته كَانتْ إحدى السفرِ الثابتِ، يَنتقلُ من البلادِ إلى البلادِ للتَرويج للقضيّةِ الفلسطينيّةِ، يَبقي سِرَّ حركاتِه دائماً، بينما هو عَمِلَ أيّ تفاصيل حول حياتِه الخاصّةِ. حتى زواجه إلى سهى طويل , a فلسطيني نِصْف عُمُرِه، كَانَ بَقي طيّ الكتمان لبضع خمسة عشرَ شهر. بَدأتْ نشاطاتَ إنسانيةَ هامّةَ في البيت، خصوصاً للأطفالِ المُعوّقينِ، لكن الجزءَ البارزَ أَخذتْ في الأحداثِ العامّةِ في أوسلو كَانتْ a مفاجأة للكثيرِ عرفات مراقبون. منذ ذلك الحين، بنتهم، زهوة، سَمّى على اسم أمَّ عرفات، كَانَ ولدَ.